إن ما نعانيه اليوم هو من نتاج رواسب حقبة طويلة فجرتها أحداث الوجه الأخلاقي المظلم لبعض الناس! بالتأكيد هي إنعكاس لغياب دور الأسرة والمؤسسات التعليمية والثقافية والدينية..
توصلت حملة جديدة لمكافحة التدخين أطلقتها حكومة المملكة المتحدة، اليوم الثلاثاء، غلى أن المراهقين الذين يدخن آباؤهم أو مقدمو رعايتهم يميلون للتدخين أربع مرات أكثر من غيرهم.
كشفت هوجن وثائق داخلية نشرتها صحيفة "وول ستريت جورنال" بشأن حماية الأطفال من مخاطر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي
وبات "تيك توك" التطبيق الأكثر تحميلا في العالم سنة 2020، متقدما على "فايسبوك" وخدماتها، في دليل على أن الوباء زاد من رواج تطبيق التسجيلات القصيرة هذا ليتخطّى نطاق جمهوره الأصلي من الشباب
بعد اندلاع النار في جسدها علت صرخاتها، حيث سمعتها الأم فهرعت إليها لتجد الحمام مشتعلًا وابنتها داخله.
نقل صبيان مراهقان إلى المستشفى بسبب شجار حدث في يوم أستراليا الوطني .. وتعرض الشباب لعصابة وتم ضربهم وسرقة هواتفهم ومحافظهم . وتعرض الشباب لاعتداء شديد وجروح خطيرة في الوجه.
تعددت جرائم ومشكلات طلاب المدارس والجامعات والمراهقين ونزلاء دور الرعاية ومراكز التأهيل..
الوقاية من العنف خير من علاجه، ولا مناص من إيقاظ الوازع الأخلاقي في النفوس بالتربية الدينية السليمة بحسبان العقيدة الإيمانية أساس بناء الإنسان..