ترددت كثيرا قبل كتابة هذه المقالة ولكن الدافع للكتابة كان أقوى من الاستسلام لهذا التردد حيث بدأت بعض الأفعا
موجة إلحادية جديدة ضربت المنطقة العربية ما دفع المؤسسات الدينية إلى تدبير وسائل جديدة للمواجهة