محمود فتحى
إنا كفيناك المستهزئين
منذ قديم الأزل ومحاولات إيذاء وسب رسول الإسلام لا تتوقف، فقد هجاه قومه وحاولوا قتله، حتى أقرب الناس إليه وأحد أعمامه كان من أشد الحاقدين والناقمين عليه وحاول أكثر من مرة قتله ومناصرة المشركين عليه، ولكن عناية الله وحفظه وقفت حائلا دون ذلك.