ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه “هل تجوز الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بصيغة (اللهم صلِّ على سيدنا محمد كلما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون)
مسألة الجهر بختام الصلاة والإسرار به الأمر فيها واسع، والخلاف فيها قريب، وقد ورد الأمر الرباني في الذكر عقب الصلاة مطلقًا
الإمام الراتب الذي رتَّبه السلطان أو رئيس الدولة أو الوزير المختص أو نائبه، أو الواقف، أو جماعةٌ من المسلمين، يُقَدَّم في إمامة الصلاة على غيره من الحاضرين
سيدنا محمدٌ صلى الله عليه وآله وسلم هو جوهرةُ النُّفوس وتاجُ الرءوس وسيدُ ولدِ آدم أجمعين، ولا يدخل الإنسانُ دائرةَ الإيمان إلا بحبه وتعظيمه وتوقيره والشهادة برسالته
الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أقرب القربات وأعظم الطاعات، وهو أمر مشروع بنص الكتاب والسنة وإجماع الأمة
أوضح مركز الأزهر للفتوى أن الهبة من الأمور التي رغّب فيها الشرع الحكيم؛ لما فيها من تأليف القلوب، وتوثيق الصلات، وزيادة المحبة
جاء الشرع الشريف بمشروعية قراءة الفاتحة في كُلِّ ركعةٍ مِن الصلاة المفروضة والمَسْنُونَةِ، وهي رُكْنٌ للصلاة عند جماهير أهل العلم
أكد الدكتور علي جمعة، المفتى السابق للجمهورية، إن الصلاة عبادة شرعها الله، وأن إمامة الصلاة للرجل ليس حقًا له، ومنع المرأة من إمامة الرجال تكريمًا لها.
يوضح الشيخ عطية صقر فضل الصفوف الاولى للرجال فى صلاة الجماعة والحكمة من تأخر صفوف النساء وان الرجال هم الاولى بالامامة
وقالت دار الإفتاء المصرية، إنه يشترط في الثوب الساتر للعورة داخل الصلاة ألَّا يكشف العورة أو يشفها، أما ما يصفها من الملابس الضيقة؛ كالبنطلون الضيق ونحوه، فتصح الصلاة فيها مع الكراهة
تجوز الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم في غير الصلاة بأي صيغة من الصيغ التي فيها مدح وتشريف وتكريم
يستحب لمقيم الصلاة والسامع بعد انتهاء الإقامة أن يصلي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويسأل له الوسيلة، ومقيم الصلاة يُسمِع نفسه ذلك ولا يرفع به صوته.
الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد الأذان سنة ثابتة في الأحاديث الصحيحة؛ فعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أنه سمع النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
من حلف ليصلين على النبي صلى الله عليه وآله وسلم أفضل الصلاة فعليه أن يقول: "اللهم صلِّ على رسول الله سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كلما ذكره الذاكرون وكلما سها عن ذكره الغافلون
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أنه لا يجوز شرعًا الصلاة في الأماكن غير الطاهرة النجسة، مثل المقبرة، والحمام، ومعاطن الأبل، موضحا أن المقصود المقبرة نفسها وليس بجوار المقبرة