قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مقابلة مع قناة تلفزيونية إيطالية الأحد إن بلاده ملتزمة تماما بالعمل على منع اندلاع حرب نووية.
أعلن دبلوماسيون اسكندينافيون الأحد أنه سيتم استدعاء السفيرين الروسيين في السويد والدنمارك بعد انتهاك طائرة استطلاع روسية الجمعة المجال الجوي للبلدين.
الصدمة المفاجئة للحرب دفعت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إلى تكثيف التعاون وإبقاء الخلافات جانباً،
كشفت تقارير إعلامية عن وجود خلاف بين الدول الأووربية التي وقعت عقوبات على روسيا، بسبب حربها على أوكرانيا، وذلك جراء لجوء بعض الدول الأوروبية لشراء الغاز الروسي مقابل الروبل.
أوضحت السلطات الروسية أنها من الممكن أن تتخذ إجراء مماثل للرد على المقترح الأمريكي بمصادرة أصول رجال الأعمال الروس.
أنظمة الدفاع الجوي الروسية أسقطت سو-25 تابعة للقوات الجوية الأوكرانية في منطقة خيرسون، وتم إسقاط طائرتين مسيرتين واعتراض 12 صاروخا أطلقتها راجمات صواريخ سميرش في منطقة كاميونكا
قالت وزارة الدفاع الأوكرانية إن إجمالي خسائر الروس منذ بدء الحرب وحتى السبت 30 أبريل، بلغ نحو 23200 عسكري، و1008 دبابات، و2445 مدرعة، و436 من أنظمة المدفعية، و151 من راجمات الصواريخ.
حذر عدد من المراقبين من تأكل وحدة الاتحاد الأوروبي، بسبب القرار الروسي، بتحصيل ثمن صادرات الغاز إلى الدول التي وصفتها موسكو بالغير صديقة و على رأسها دول الاتحاد الأوروبي
روسيا تضرب البنية التحتية العسكرية الأوكرانية بإفلات نسبي من العقاب، لذا فهي متبادلة
قال رئيس الوزراء البريطاني في تغريدته، على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: أجريت محادثة مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وأكدت له أن المملكة المتحدة ستواصل تقديم المساعدات العسكرية
نشرت المخابرات البريطانية على حسابها الرسمي على موقع التغريدات العالمي تيوتر: تويتر إن روسيا سعت، منذ استيلائها على مدينة خيرسون في أوائل مارس الماضي
منذ اليوم الأول للحرب الروسية على أوكرانيا، بدأت معركة موازية لإعلام البلدين بهدف الكشف عن خسائر الطرف الآخر، إلا أن مثل هذه التقديرات لا يمكن التحقق منها بشكل مستقل
قال جورجي زينوفييف، رئيس أول إدارة لشؤون آسيا في وزارة الخارجية الروسية، لوكالة إنترفاكس للأنباء نركز على تحقيق الهدف الذي حدده رئيسا البلدين بجعل حجم التجارة الثنائية يصل إلى 200 مليار دولار..
تقع خيرسون في جنوب أوكرانيا، وتعتبر ميناء مهما على البحر الأسود وعلى نهر دينبر ويعيش يها نحو 300 ألف نسمة وهي عاصمة مقاطعة خيرسون المتاخمة لشبه جزيرة القرم التي سيطرت عليها روسيا في 2014
أوضح زيلينسكي أن أوكرانيا تواصل المفاوضات لتشديد العقوبات ضد روسيا، حيث من المتوقع أن يصدر في المستقبل القريب قرارا بشأن فرض قيود على واردات النفط الروسية