إيران ليست راضية عن التقارب بين روسيا ودول عربية، لكنها حتى الآن تتحمل ذلك على مضض؛ لأنها ليست راغبة ولا قادرة على اللجوء إلى الولايات المتحدة والغرب
أفاد متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ، اليوم الاثنين، إن روسيا أبلغت الولايات المتحدة أنها أرجأت الاجتماع الذي كان مقررا عقده بين الجانبين في القاهرة، الثلاثاء
وذكرت شركة غازبروم - في بيانها الذي نقلته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية قامت شركة مولدوفاغاز بتسوية انتهاك المدفوعات للإمدادات الحالية من الغاز الروسي لشهر نوفمبر الجاري
وكانت روسيا و أوكرانيا وافقتا على تمديد العمل باتفاق الحبوب، الموقع بوساطة من الأمم المتحدة و تركيا، لتصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئ البحر الأسود.
منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير الماضي، وقلصت روسيا من إمداداتها النفطية إلى أوروبا، ووجها إلى سوق جديد و هي أسيا .
يأتي ذلك في وقت تتصاعد فيه التحذيرات الأوكرانية من ضربة روسية جديدة على مواقع البنية التحتية و منشأت الطاقة في البلاد.
وأضافت وزارة الدفاع البريطانية في بيانها، أن روسيا تقصف خيرسون بالمدفعية من الضفة الشرقية لنهر دنيبرو ، موضحة أن المدينة في خطر كبير لأنها في نطاق أنظمة المدفعية الروسية.
وتعتبر محطة زابوروجيا أكبر محطة طاقة نووية في أوروبا، وهناك مخاوف دولية من حدوث تسرب إشعاعي من المحطة بفعل القصف المستمر.
قال وزير البنية التحتية الأوكراني أولكسندر كوبراكوف: إن صادرات الحبوب الأوكرانية لن تصل إلى ثلاثة ملايين طن في نوفمبر مع محاولة روسيا الحد من عمليات التفتيش على السفن في الموانئ..
الأسبوع المقبل قد يكون بنفس الصعوبة التي كان عليها الأسبوع السابق، عندما أدت الهجمات على البنية التحتية للكهرباء
رداً على سؤال عما إذا كان من السابق لأوانه الحديث عن مغادرة القوات الروسية للمحطة، قال كوتين للتلفزيون هذا مبكر جداً. لا نتوقع حدوثه الآن، لكنهم يستعدون (للمغادرة) .
ذكر لوكاشينكو في مقابلة على قناة روسية: يريد الساسة الأمريكيون هزيمة أوروبا بضربة واحدة، والاقتراب من الصين عبر روسيا. وذلك بالطبع بعد تدمير روسيا
أفادت وكالة الأنباء الأوكرانية بأن الجيش الأوكراني ، أكد في تقريره، الذي نشرته عبر موقع “فيسبوك”، أن روسيا تواصل إعادة تجميع قواتها لتعزيز فرقها ووحداتها في اتجاهات ليمان وأفدييفكا ونوفوبافليفكا
شنت تركيا عملية عسكرية ضد الأكراد، فيما يعرف بعملية المخلب-السيف، وذلك من أجل استهداف مواقع لقوات سوريا الديمقراطية قسد ، بزعم أنها المسؤول عن تفجيرات إسطنبول.
وتواصل روسيا قصفها الصاروخي ضد مواقع للبنية التحتية في أوكرانيا، منذ ال10 من شهر أكتوبر الماضي، وذلك بعد تفجير جسر القرم.