من خلال دمج المناطق الأربع، وهي لوجانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوريجيا، إلى روسيا، يمكن لموسكو تصوير الهجمات لاستعادتها على أنها هجوم على روسيا نفسها
إنه يريد تخويف العالم بأسره، هذه هي الخطوات الأولى لابتزازه النووي، لا أعتقد أنه يخادع ، مشيرًا إلى القصف الروسي لمحطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا.
أكد مصدر طبي لوكالة فرانس برس أن الجنديين في طريقهما إلى إسرائيل، ومن المتوقع أن يصلا قريبًا، بحسب متحدث باسم سفارة أوكرانيا في تل أبيب.
أدت ضربات عالية الدقة للقوات الجوية الروسية إلى القضاء على نحو 30 مسلحًا في منطقة خيرسون... وعلى اتجاه نيكولاييف - كريفوي روغ بلغت خسائر القوات الأوكرانية أكثر من 110 أفراد بين قتيل وجريح
أكد أسلين للصحيفة البريطانية أنه تعرض للضرب مرارًا بهراوة أثناء الاستجواب، وسقط في إحدى المرات أرضا بعد أن أصيب في جبينه، ليقف ضابط إلى جانبه ويقول له (أنا موتك).
وتعليقا على موقف كييف من الاستفتاءات شرق وجنوب أوكرانيا، قال زيلينسكي: المفاوضات مع موسكو ستصبح مستحيلة بعد إجرائها.
اعتبر أن القوات الروسية في مأزق، لا سيما أن الجيش الأوكراني يحقق مكاسب مهمة في ساحات القتال. ورأى أن إعلان الكرملين تعبئة مئات الآلاف دليل معاناة بوتين في أوكرانيا.
غم التحالف العضوي بين أوروبا وأمريكا لانتزاع أوكرانيا من بين مخالب الدب الروسي، لكن شركات السيارات الأمريكية لايبدو أنها تنوي التعاون مع الغرب للابتعاد معا عن مربع المخاطر
وجهت السلطات الموالية لروسيا في جنوب أوكرانيا اتهمات لكييف بتنفيذ هجوم صاروخي، اليوم الأحد، على فندق في مدينة خيرسون التي تسيطر عليها القوات الروسية
قال وزير الخارجية الأوكراني، دميترو كوليبا، اليوم الأحد، : إن تلميح روسيا بشأن احتمالية استخدام أسلحة نووية يعرض العالم للخطر .
لدى روسيا مبررات لاستخدام الأسلحة النووية للدفاع عن المناطق التي ضمتها، قال بعد تلك الاستفتاءات، ستحترم روسيا التعبير عن إرادة أولئك الأشخاص الذين عانوا لسنوات عديدة من انتهاكات نظام النازيين.
تتفاقم خطورة تداعيات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في ظل تهديد موسكو باستخدام أسلحة نووية حال المساس بوحدة أراضي روسيا.
كانت احتجاجات قد اندلعت بمختلف أنحاء البلاد، في أعقاب أوامر من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتعبئة جنود الاحتياط، بعد حوالي سبعة أشهر من بدء الحرب في أوكرانيا.
ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، أن بلاده تتخذ موقف محايد حيال الحرب الروسية الأوكرانية.
وأكد البيان البريطاني، أن القصف الروسي، هو الثاني من نوعه الذي يستهدف سدود، وذلك بعد استهداف سد كاراشونيفسكي على نهر كريفي ريه في وسط أوكرانيا في 15 سبتمبر.