تحولت محافظة الإسكندرية إلى مقصد لجميع الهاربين من الحر، إذ تحولت لقبلة للمصطافين وسط استياء من أهالي عروس البحر.
فى مجلة «المصور» فى يوليو عام 1953 كتب الصحفى الساخر فكرى أباظة مقالا بمناسبة دخول حر الصيف وارتفاع درجات الحرارة وهروب المصريين إلى مصيف الإسكندرية
الكاتب الساخر فكرى أباظة يروى ذكرياته فى المصايف والشواطئ المصرية فى الإسكندرية حيث مصيف توليد الحب ومرسى مطروح بنظامها العسكرى ورأس البر بمياهها العجيبة منذ عام 1911