رأيته متألمًا بشدة، لأنه لم يتوقع ذلك التصرف الخسيس من هذا الشخص تحديدًا، لأنه على حد قوله كان خادمًا مطيعًا له بميكروفونه وقلمه طوال الوقت، لدرجة أنه كان يضطر في كثير من الأحيان..
اساتذة الازهر فى اجابةعن رؤية الدين للنفاق وأنواع النفاق وجزاءه فقال عنه الدكتور عبد المنعم البرى انه مناف للصدق ومعادى له وفيه مجاراة للسفهاء وقال الدكتور رأفت عثمان انه نوع من الكذب المحرم