خالد مطر
حينما يتحكم بريق «السوشيال ميديا» في الضمائر
فجأة ودون سابق إنذار، يتحول مواطن ذو معاناة إلى بطل لقصة إنسانية؛ فتتبارى عليه الفضائيات لاستضافته، ويصبح «نقطة مضيئة» في اهتامامات الرأي العام، لمجرد أن معاناته انتشرت بقوة عبر مواقع التواصل الاجتماعي..