على هاشم
رصيدك الحقيقى.. سيرةٌ طيبة وعملٌ ينفع الناس!
فكم من أناس تولوا مناصب رفيعة ذهبت مناصبهم وبقيت مآثرهم أو مناقبهم.. علينا أن نلتقي بالحب، ونقف على أرضية الاحترام والأخلاق فالإنسان الحق من يترك في الحياة أثرا إيجابيا يبقيه حيا بين الناس بعد رحيله..