رغم أن قوى الإطار التنسيقي لم تتمكن من تفكيك التحالف الثلاثي فإنها وجّهت عدة ضربات لأعضائه، خاصّةً رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، الذي وجد فجأة قيادات سُنّية وازنة في معقله
قال الصدر في تغريدة على تويتر إن الجارة تركيا قد قصفت الأراضي العراقية بغير حق وبلا حجة. وإن كان هناك خطر يدهمها من الأراضي العراقية فعليها التنسيق مع الحكومة العراقية
اندلعت تظاهرات في العاصمة العراقية بغداد اليوم احتجاجا على تأخر تشكيل الحكومة وحالة الانسداد السياسي بحسب وصف النشطاء
أعرب الصدر في تغريدة على "تويتر"، عن الترحيب بقرار القضاء بشأن تثبيت شرعية جلسة البرلمان الأولى، قائلًا: "نحن ماضون بتشكيل حكومة أغلبية وطنية"..
ذكر موقع العربية، اليوم الجمعة، أنه تم استهداف مقر حزب تقدم الذي يتزعمه رئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي في الأعظمية ببغداد.
عقب تقلده منصب رئيس البرلمان العراقي؛ فتح محمد الحلبوسي رئيس مجلس النواب باب الترشح لمنصب رئيس الجمهورية في بغداد
استقبل الزعيم الشيعي مقتدى الصدر الذي تصدّر تياره نتائج الانتخابات التشريعية الأربعاء قوى الإطار التنسيقي الشيعي، الذي يضمّ كتلا سياسية ممثلة للحشد الشعبي، وسط مفاوضات بشأن الحكومة الجديدة..
حذر رئيس التيار الصدري، مقتدى الصدر، الأربعاء، من تأزم الوضع السياسي في العراق، وقال الصدر أن عودة الأحداث الإرهابية ينبئ عن تأزم الوضع السياسي في العراق.
وذكر مصدر محلي لـ السومرية نيوز، إن "زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، استقبل في منزله بالحنانة، ممثلة الأمم المتحدة في العراق جينين بلاسخارات"
الصدر وصل إلى العاصمة بغداد لحضور اجتماع مع القوى الشيعية في منزل زعيم تحالف "الفتح" هادي العامري...
أنجز مصطفى الكاظمي، ملفات عراقية عدة كان آخرها الانتخابات التشريعية، التي أكدت نتائجها توجه الشعب في رفض السيطرة الإيرانية، فحجب أصواته عن مرشحي ميليشياتها التي منيت بهزيمة غير مسبوقة..
دعا الصدر، جميع الدول ذات التدخلات الواضحة إلى "سحب يدها فورًا"، مشددًا بالقول: "كما أنني رفضت التحاور معهم
المتابع للمشهد العراقى منذ الغزو الأمريكي فى عام 2003 يستطيع أن يجزم بأن الحاكم الأمريكي لبغداد فى ذلك الوقت "بول بريمر" نجح فى تدمير البلاد سياسيا واقتصاديا وعسكريا، بعد أن قام بتشكيل "مجلس الحكم"..
بدأت تصريحات "الصدريين" تتوالي.. أهم عناوينها هو ما قاله مقتدي الصدر بنفسه: "الإعلان عن تولينا الحكومة يعني إنتهاء التبعية للشرق أو للغرب"..
الرئيس العراقي ورئيس الحكومة يرحبان بالنتائج الأولية لانتخابات مجلس النواب ويقدمان التهنئة للفائزين.