أدان بعض الاعلاميين ما قالته الطبيبة في فيديو، عن أطفال السفاح وزنا المحارم وبنات دون السن يحملن ويأتين مع أمهات للإجهاض، وتزوير في أوراق، وإستئجار آباء على ورقة عرفية لتسجيل طفل الزنا زورا!
هل أخطأت طبيبة كفر الدوار؟ الإجابة نعم ولكن في ماذا؟ أخطأت لأنها جعلت من نواياها الحسنة في دق جرس إنذار من واقع تجاربها سوطاً لجلدها وعندما استخدمت كلمات غير لائقة وجعلت من تلقائية الحديث وعفوية الكلام أداتين لإدانتها
لا أحد ينكر أن مجتمعنا يعاني تدهورا في الأخلاق إذا ما قارناه بمجتمع زمان الذي كان يتناهى عن المنكر ويتواصى بالحق والمعروف ومكارم الأخلاق، لكن المجاهرة بالسوء يشجع على تفشى السوءات وكان الستر هنا أولى..