وذلك أنه لما سمع الملك بالقديس أبيبوس أصدر أمره بالقبض عليه، ولكنه قدَّم نفسه إليه، وعندما رأي تمسكه بالإيمان أمر أن يُربط على خشبة ويُمزق جسده بأمشاط من حديد، ففعل الجنود ذلك
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس، وشعب وكهنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وفيه أيضاً تُعيِّد الكنيسة بتذكار معجزة نقل الجبل المقطم وذلك أنه في عهد البابا أبرآم بن زرعة البطريرك الثاني والستين من بطاركة الكرازة المرقسية تمت معجزة
زهد القديس يوحنا بعد ذلك في أمور العالم، وتفرغ لدراسة الأسفار الإلهية، واهتم باقتناء الفضائل المسيحية، ثم عزم على اعتزال العالم. تبعاً لمشورة صديقه المحبوب باسيليوس
لما كبر القديس بولس اشتاق للحياة الرهبانية، وزهد العالم وما فيه، وذهب إلى جبل دنفيق القريب من بلدته وترَّهب هناك متتلمذاً على يديّ أحد شيوخ هذا الجبل
وتحدث رئيس الأساقفة في عظتهِ: أن كلمة الله هى التي تملئنا سلام في كل حين، وأضاف أن كل البركات في حياتنا هى من الله لنا.
ويمتاز صوم الميلاد بالإيقاع المبهج لاستقبال طفل المذود ممزوجًا بالخشوع لإعداد النفس بالتوبة لتستطيع أن تشترك مع الملائكة في عرس السماء والأرض بطفل المذود.
ويحمل صيام الميلاد، معنى التجسد الإلهي واستقبال الله ظاهرًا في الجسد ويتكون من، طقس الصوم من بداية الصوم على أن يكون بالألحان السنوية بإضافة قسمة صوم الميلاد وجملة ختام الصلوات الجماعية
ألقى نيافة الأنبا موسى كلمة حملت عنوان دور الكاهن فيما بين الأبوة والرعاية والتدبير أعرب في بدايتها عن سعادته بإقبال الآباء الكهنة
جاء ذلك في مستهل عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء الذي عقده مساء اليوم في كنيسة السيدة العذراء والشهيد مار مينا بمدينة نصر.
في مثل هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بتذكار رئيس الملائكة الجليل ميخائيل، وذلك أن البابا ألكسندروس البطريرك التاسع عشر من بطاركة الكرازة المرقسية
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس، وكهنة وشعب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وأقام مع زوجته ثمانية أيام. ثم رجع إلى نفسه وندم، وذهب إلى أب كاهن واعترف له بخطيته، فأعطاه قانون توبة، ثم ذهب إلى ملك مصر واعترف أمامه بإيمانه المسيحي
في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار نياحة القديسة حَنّة والدة العذراء القديسة الطاهرة مريم. وُلِدَت هذه القديسة في بيت لحم من سبط يهوذا
وكانت القديسة صوفية رئيسة الدير مملوءة نعمة وحكمة، فهذبتهن بالآداب الرهبانية حتى صرنَ كالملائكة. ولما مضى يوليانوس الجاحد لمحاربة سابور ملك الفرس