وبعد أن استقرَّت الأحوال وصدر منشور الإمبراطور قسطنطين الذي بموجبه أُعطيت الحرية الدينية للمسيحيين، شاءت العناية الإلهية أن يُنقَل جسد هذا الشهيد العظيم إلى مدينة نيصص
وقالت الكنيسة إن الله خلق الإنسان متميزا فريدًا، إذ يقول الكتاب المقدس عن خلقة الإنسان وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا (تك ١: ٢٦)، أي أن الله أراد من البدء أن يكون الإنسان.
وألقى قداسة البابا تواضروس كلمة في افتتاح الجلسة، تحدث فيها عن أهمية الثمر في حياة وخدمة الراعي وذلك من خلال مثل التينة غير المثمرة (لو ١٣: ٦ - ٩)
سنة 53 للشهداء (337م) تنيَّح القديس أوسطاسيوس بطريرك أنطاكية. وُلِدَ في بمفيلية في أواسط القرن الثالث
وناقش أعضاء لجنة شؤون الرهبنة والأديرة عددًا من الملفات الخاصة بهم، بينما تم في لجنة شؤون المهجر استعراض تقارير عن ظروف العمل الرعوي في بعض الدول
تلاها اجتماع اللجنة المجمعية للأسرة، برئاسة نيافة الأنبا مكسيموس، حيث استعرض مقررو اللجان الفرعية الضامة للجنة الرئيسية، تقارير عمل اللجان
وتنيَّح الأب القديس أبو فانا في أيام الإمبراطور ثيئودوسيوس الكبير، وُلِدَ هذا القديس من أبوين مسيحيين تقيين، ربيَّاه في مخافة الله وحفظ وصاياه
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، ذكرى نياحة القديس أغابيطوس الأسقف. سنة 52 للشهداء ( 336م )، تنيَّح القديس أغابيطوس أسقف سينادا في فريجيَّة..
وقال البابا تواضروس في نعي الأنبا باسنتي: لقد كرس نيافة الأنبا بيسنتي حياته بكاملها لله، وخدم الكنيسة بكل إخلاص وأمانة
تستعد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، لرسامة أساقفة جدد.
تستعد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، لتجهيز وصناعة زيت الميرون المقدس
بدأ اللقاء بالقداس الإلهي، أعقبته كلمة ألقاها نيافة الأنبا مكاريوس عن موقف الكنيسة من المثليين، تلتها مناقشة بعض ترتيبات
كان القديس أحد ضباط الجيش الذي يحارب ضد الفُرس. وأثناء الحرب ارتد دقلديانوس عن الإيمان بالسيد المسيح وعبد الأوثان
ويترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وأساقفة المجمع المقدس والآباء الكهنة الصلوات والقداسات بمختلف الكنائس في مصر وخارجها
تنيَّح القديس ماروتا أسقف ميافرقين من بلاد ما بين النهرين. كان ماروتا فاضلاً عالماً، أوفده الملك ثاؤدوسيوس الكبير إلى سابور ملك الفُرس لمفاوضته في أمر الهدنة التي كانا يرغبان في توقيعها.