بعدها قدم نيافة الأنبا أنجيلوس لملك بريطانيا، قطعة حجر مأخوذة من مذبح الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في كنيسة القيامة بالقدس، متحدثًا عن عظمة وأصالة كنيستنا وتراثها الممتد إلى منشأ المسيحية.
واستشهد سنة 137 للشهداء ( 421م ) القديس يعقوب الفارسي المقطع. والذي نشأ في إحدى بلاد فارس من أسرة مسيحية عريقة في حسبها وغناها
ومن أمر هذه الكنيسة أن والدة بقطر، وكان اسمها مرثا، أعدَّت كل ما يحتاج إليه بناء الكنيسة وركبت السفينة من أنطاكية حتى وصلت إلى الإسكندرية
وتنيح سنة 112 للشهداء (396م) الأب القديس جريجوريوس أسقف نيصص. وُلِدَ هذا القديس في كبادوكية سنة 330م، في أسرة مباركة
سنة 250م استشهد القديس مرقوريوس الشهير بأبي سيفين وُلِدَ هذا القديس في أوائل الجيل الثالث المسيحي من أبوين مسيحيين بمدينة رومية
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية ، ذكرى نياحة البابا بروكلس بطريرك القسطنطينية...
في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار الأربعة والعشرين قسيساً غير الجسدانيين، كهنة الحق، وقد رآهم القديس يوحنا الرائي في رؤياه قائلاً
كما تضمن اللقاء بجانب القداس الإلهي كلمة ألقاها نيافة الأنبا بيجول بعنوان صفات الطالب الإكليريكي ، وكلمة ألقاها نيافة الأنبا ثاؤفيلس بعنوان العبد الصالح
حاضر في المؤتمر إلى جانب نيافة الأنبا بيمن مطران نقادة وقوص ومقرر لجنة العلاقات العامة، أصحاب النيافة الأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة، والأنبا إرميا الأسقف العام
استخدم قزمان ودميان مهنة الطب كوسيلة لجذب الوثنيين إلى الإيمان المسيحي. وكانا يعملان بلا أجر، واشتهرا أنهما يبغضان الفضة
كان هذا القديس يحفظ السكون في المغارة لفترات طويلة. وعلى الرغم من هذا فإنه كان يقابل من يأتي إليه طلباً للمشورة أو للشفاء وكان يشجع الزائرين له على الاهتمام بالفقراء والمساكين ودفْع العشور
تنيَّح القديس غريغوريوس المعروف بصانع العجائب أسقف قيصرية الجديدة، سنة 270م، ووُلِدَ هذا القديس في مدينة قيصرية الجديدة سنة 213م وكان اسمه ثيئودورس من أبوين وثنيين غنيين.
في مثل هذا اليوم من سنة 83م تنيَّح القديس العظيم إنيانوس ثاني بطاركة الإسكندرية. وُلِدَ بالإسكندرية من أبوين وثنيين. وكانت صناعته إسكافًا
وذلك أنه لما سمع الملك بالقديس أبيبوس أصدر أمره بالقبض عليه، ولكنه قدَّم نفسه إليه، وعندما رأي تمسكه بالإيمان أمر أن يُربط على خشبة ويُمزق جسده بأمشاط من حديد، ففعل الجنود ذلك
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس، وشعب وكهنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.