وشاركه الصلوات نيافة الأنبا يوساب الأسقف العام للأقصر، ومجمع الآباء رهبان الدير وعدد من الآباء الكهنة من إيبارشيات مختلفة.
لما عاد من البرية وجد أن زوجته قد تنيَّحت وهي عذراء، وبعد ذلك تنيَّح أبواه، فوزع كل ما تركاه له على الفقراء، ومضى إلى شنشور (إحدى قرى مركز أشمون محافظة المنوفية) وسكن فيها
شارك في الصلوات من أحبار الكنيسة، إلى جانب نيافة الأنبا بيجول أسقف ورئيس دير المحرق، نيافة الأنبا بيمن مطران نقاده وقوص
وسيتم نقل الجثامين عقب انتهاء صلوات التجنيز، إلى دير القديس الأنبا صموئيل المعترف بجبل القلمون، لإتمام إجراءات دفنهم به.
بيد صاحبي النيافة الحبر الجليل الأنبا ابرآم مطران ورئيس أديرة الفيوم والحبر الجليل الأنبا صليب أسقف ميت غمر ودقادوس والنائب البابوي لإيبارشية المنصوره.
وتعد هذه أول رهبنة في تاريخ الدير، منذ الاعتراف به في مارس ٢٠٢١ ، وأول سيامة كهنوتية لرهبانه في عهد أسقف ورئيس نيافة الأنبا ديسقوروس الذي سيم في شهر يونيو من العام الماضي.
منح أسقف ورئيس دير القديس الأنبا بيشوي ٥ رهبان درجة القسيسية
البداية كانت من دير أبو مقار، واللي اترهبن على إيده عدد كبير من القديسين، فعلى إيده اترهبن القس بموا اللي اترهبن على ايده قديسين مهمين زي الأنبا بيشوي، اللي أسس دير جنبه..
حذر دير القديس الأنبا باخوميوس الشايب بالأقصر، من قيام أحد الأشخاص بانتحال صفة أحد رهبان الدير والتواصل مع الناس بغرض جمع مساعدات بزعم أنها لصالح الدير.