مع صلوات القنديل العام وجمعة ختام الصوم، نرفع قلوبنا إلى الله لتكون ختام الحزن والآلم لكل نفس متضايقة ولكل نفس مجربة بالضيقات وينهشها الخوف والقلق ختام للتجارب الصعبة وللأحزان الثقيلة على الروح والقلب
مازلت أتذكر عندما كنت صغيراً وكنت أنتظر إسبوع الآلام كل عام بفرحة عارمة وكبيرة، أنتظر أن يأتي يوم الأحد وهو أحد الشعانين لألعب بالسعف وأصنع منه الصلبان والخواتم وكان والدي يصنع لي جحش مضفر من السعف..
ولفت قداسة البابا تواضروس الثاني إلى أن قداس يوم الإثنين شم النسيم سيشهد إضافة خميرة زيت الميرون إلى زيت