أدعياء الثقافة والتنوير والتجديد عملاء الماسونية يقولون بمقولة الباطل على أنها الحق وليس يُراد بها الباطل، فقط بل يُراد بها التضليل والتشكيك في أصول وثوابت الدين ولزعزعة الإيمان في القلوب..
ظهرت جماعات التشكيك في السنة والرواة والمحدثين بل في القرآن وثوابته مع الفارق بينهم. القرآنيون أهل ضلال وجهل بالقرآن أما متزعموا التضليل والتشكيك في هذا العصر الذين يزعمون أنهم أهل الثقافة والتنوير..
أكد الدكتور علي جمعة، المفتى السابق للجمهورية، أن الله يستبدل من يترك دين الإسلام ويوالي أعداء الله، وذلك عقابًا لهم، موضحًا صفات من يخلف من يوالون أعداء الله