منتج الاشاعة لا يمزح.. هو يريد قياس درجة -درجة- تقبل الاشاعة من المجتمع، ومساحة انتشارها.. لتكون قياس لمدي وعي الناس في هذه اللحظة -زمن- ثم يقرر للمجتمع خططا جديدة أو مجموعة من الاشاعات!
كان الحزن علي رحيله علي قدر محبة الملايين له.. لما لا وهو الذي لم يرد سائل ولم تتوقف ابتسامته الصافية وهي خليط من الطيبة والصدق مع الذكاء مع العلم، لما لا ونحن أمام رجل لا يتوقف عن العطاء!
رحل طبيب الإنسانية، جابر الخواطر الذى طالما خدم البسطاء دون مقابل، واتسع صدره لمتاعب الناس واقتطع من وقته وجهده شيئًا غير قليل على السوشيال ميديا ليرد على استفساراتهم ويشخص أمراضهم ويكتب الدواء المناسب