ماذا لو ألقت المقاومة بسلاحها وإستكمل العدو المجرم إباداته من سيضمن التزامه باتفاقيات جديدة، من سيدافع عن حق الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية إن سلمت المقاومة سلاحها واستمر الكيان في إرهابه وجرائمه؟!
أمريكا تتلاعب بالتصريحات الوهمية وتبدى رغبتها في وقف الصراع العسكرى وحل الدولتين، بينما تدفع الصهاينة لمزيد من المجازر وتجويع الأبرياء وقتل الأطفال والنساء، والمضى قدما نحو التهجير القسرى
على بُعد أيام من غرة شهر رجب، ننتظر شهرا شهد العديد من الأحداث التاريخية التي تثبت أمجاد المسلمين في التاريخ الإسلامي