ذكر نتنياهو في بيان أنه سيوافق قريبا على خطة لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من مناطق القتال بعد أن منح الضوء الأخضر لخطط العمليات العسكرية في رفح.
جولة جديدة من المحادثات بدأت أمس الاثنين بين حركة حماس وإسرائيل في قطر بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقطع فيديو زعم فيه أنه لتدمير أطول نفق خاص بحركة حماس في شمال قطاع غزة.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يخطط لتوجيه جزء كبير من الفلسطينيين في مدينة رفح جنوبي غزة نحو وسط القطاع قبل هجومه المتوقع.
وتقول السلطات الإسرائيلية، إن العرقلة ناجمة عن تراكم المساعدات على الجانب الفلسطيني؛ لعدم وجود شاحنات كافية لتوزيعها.
قال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان، ، إن الرئيس الأمريكي جوبايدن لن يدعم أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح لا تحمي المدنيين.
قال كاتس: إن الولايات المتحدة تدعم أهداف الحرب، وبايدن يريد قبل دخول رفح أن تكون هناك خطة لإجلاء المدنيين.
بحسب جيش الاحتلال، قتل الجنود الثلاثة إثر استهداف مبنى تحصنوا فيه بمدينة خان يونس، والقتلى هم الرقيب دوليف مالكا 19 سنة، والرقيب أفيك تيري 19 سنة
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب
واتهُمت صوفيا لذلك بالخيانة إلى جانب التهديد بالقتل والاغتصاب، حتى إن أصدقاءها وصفوها بأنها يهودية كارهة لذاتها.
قال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أشرف القدرة، اليوم الأحد إن ثاني أكبر في قطاع غزة “خرج عن الخدمة”.
لا توجد اختلافات كبيرة بين الخطتين باستثناء الجداول الزمنية، وحقيقة أن جانتس وآيزنكوت مستعدان من حيث المبدأ للكشف عن موقفهما ومناقشته في مجلس الوزراء
كان دوجاريك قد أكد الأسبوع الماضي على ضرورة حماية مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين لجأوا إلى رفح، مشددا على أن الأمم المتحدة لن تؤيد بأي حال من الأحوال التهجير القسري
رفح الفلسطينية، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، أن قطع المساعدات الأمريكية عن إسرائيل لن تكون خطوة أكثر تأثيرا من الخطوات التي اتخذتها واشنطن بالفعل