ظللت لعدة أيام أتأمل في مصطلح الكلمة، وأهميتها في حياة الإنسان، وتأثيرها في مصيره، بل انتقلت من الخاص إلى العام لأتأمل في أهمية الكلمة في حياة الشعوب والمجتمعات، وتحديد مصير الدول..
ينبغى أن يدرك الناس في المجتمعات العربية والإسلامية جلال اللغة العربية وجمالها، وعلو شأنها ومنزلتها، وكريم فضلها ورقّة طباع أهلها، فهي لغة القرآن الكريم، الذي تكفل الله بحفظه وبيانه
الكل صار إعلاميا على مواقع التواصل الاجتماعي، ونسينا أن الإعلامي الحق ينبغي له أن ينشر صورة مشرقة وصحيحة للدين الذي يعتنقه؛ صورة خالية من الانحرافات العقدية والعملية والأخلاقية، وأن يكون قدوة لغيره..