ويعد «صوم العذراء» إحدى المناسبات التي لها مكانتها بالكنيسة، وهذه المناسبة ليست الوحيدة التي تحتفل فيها الكنيسة بأعياد العذراء
لى الصفحة الرسمية للكنيسة بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، حيث قال «إنه جرى رصد ظهور ثلاث حمامات بيضاء في تمام الساعة السابعة والنصف مساء الاثنين، وظل هذا لمدة ساعة ونصف الساعة
وافد الأقباط على الاحتفال بعيد صعود جسد العذراء مريم بقرية السلامية التابعة لمحافظة قنا، والمعروفة إعلاميا بالقرية المريمية
تشهد قرية السلامية المعروفة إعلاميا بالقرية المريمية احتفالات عيد صعود جسد العذراء مريم بحضور الأنبا تكلا اسقف دشنا وتوابعها.. وسط إجراءات أمنية مشددة لتأمين الأقباط للاحتفال بعيد الصعود..
ويتميز صوم السيدة العذراء بانقطاع الأقباط خلاله عن تناول اللحوم أو أي منتجات حيوانية وداجنية مع الاكتفاء بتناول الأسماك والمنتجات النباتية
عيد التجلي يعد أحد الأعياد السيدية الصغرى بالكنيسة، حيث تُنظم الكنائس الأرثوذكسية صلوات قداسات احتفالًا بهذه المناسبة.
واستشهد القديس مطرا، في عهد البابا ديمتريوس البطريرك الثاني عشر، وفي زمن الإمبراطور ديسيوس. وذلك أنه لما سمع القديس مرسوم الملك ديسيوس الذي يقضي بعبادة الأوثان
في مثل هذا اليوم من سنة 20 للشهداء ( 304م ) استشهد القديس آري القس. وُلِدَ هذا القديس ببلدة شطانوف (شطانوف: قرية تابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية).
وفي مثل هذا اليوم من سنة 161 ق.م. استشهد القديسون أليعازر وزوجته سالومى وأولادهما السبعة، كان أليعازر ابن متاثيا وأخو يهوذا المكابي من نسل هارون. وكان معلماً للشريعة اليهودية
وتنيَّح القديس البابا تيموثاوس الثاني البطريرك السادس والعشرون من بطاركة الكرازة المرقسية في مثل هذا اليوم من عام 477 م.
وبحسب العقيدة المسيحية، أخبرت العذراء الرسل أنه حان زمان انتقالها من العالم، وبعدما عزَتهم وودَعتهم حضر إليها ابنها السيد المسيح، مع حشد من الملائكة القديسين
تبدأ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم، صوم السيدة العذراء مريم، والذي يستمر 15 يومًا ينتهي في 22 أغسطس بعيد صعود العذراء مريم، حيث يترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية الصلوات والقداسات..
واعتادت الكنائس خلال مدة الصوم في السنوات الماضية تنظيم نهضات روحية يتم خلالها تقديم الترانيم والألحان إلى جانب إقامة القداسات اليومية خلال فترة الصوم
وجاء في السنكسار إنه في مثل هذا اليوم تذكار شهادة القديسة مارينا التي غلبت الشيطان كانت من بنات أكابر أنطاكية وكان والداها يعبدان الأصنام فلما ماتت أمها أرسلها أبوها إلى مربية لتربيها
لما ذهب أريانوس والي أنصنا إلى مدينة أرمنت، هرعت إليه امرأتان اسماهما تكلا ومرثا، واعترفتا أمامه بالسيد المسيح