واستضاف المقر البابوي بالقاهرة، حفل تكريم خريجي الدفعة الثامنة من المعهد المسكوني للشرق الأوسط، وكذلك ختام الدورة المكثفة للدفعة التاسعة بحضور نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة
وبارك قداسة البابا تواضروس الثاني اللوحة التذكارية التي تؤرخ لتدشين الكنيسة، برشمها بالرشومات الثلاثة على اسم الثالوث
استشهدت القديسة مطرونة وقد نشأت في بيت مسيحي، ولما كبرت اضطرتها الحياة أن تعمل كخادمة في بيت امرأة يهودية.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن قداسة البابا تواضروس الثاني
استشهدت القديسة صوفيا، التي وُلِدَت هذه القديسة في منف بمصر من أبويين وثنيين، ولكنها عرفت السيد المسيح واعتمدت
ناقش المشاركون خلال المؤتمر عدد من الموضوعات الإيمانية والاجتماعية في مجالي الرعاية والخدمه الكنسية
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن الأنبا ميخائيل عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الموضوعات المتعلقة بالخدمة في إيبارشية حلوان.
وهنأ قداسة البابا تواضروس الثاني في عظة القداس كهنة الكنيسة وشعبها وشمامستها وخدامها وأراخنتها باليوبيل الذهبي مشيدًا بخدمتها التي أثمرت خدامًا خدموا الكنيسة القبطية في أماكن عديدة.
وكانت حياتهما مملوءة سلامًا وفرحًا. في وسط مظاهر الغني تعرف عليها شاب غنى أُعجب بحكمتها واتزانها وكان تقيًّا وطاهرًا فصارت بينهما دالة. ولكن عدو الخير بدأ بعد فترة يلقى
في مثل هذا اليوم من سنة 247م اجتمع مجمع مقدس بمدينة الإسكندرية في السنة الثانية من رياسة البابا ديونيسيوس البطريرك الرابع عشر من بطاركة الكرازة المرقسية بسبب قوم ظهروا
وعقب مراسم الاستقبال الرسمي للرئيس الألماني، دَوَّن سيادته كلمة في دفتر كبار الزوار للمقر البابوي، قبل أن يتوجه إلى الصالون الرئيسي
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الاسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس بالإسكندرية
صلى البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم، قداس أول أيام السنة القبطية الجديدة (١٧٤١ للشهداء) في كنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بالمقر البابوي بالإسكندرية.
عيد النيروز هو أول يوم في السنة الزراعية الجديدة، وقد أتت لفظة نيروز من الكلمة القبطية nii`arwou (ني - يارؤو)...
سنة 176 للشهداء ( 460م ) تنيَّح القديس الناسك الأنبا ييمن. وُلِدَ هذا القديس سنة 350م من أسرة تقية، وكان له ستة إخوة