تناول حديث الرئيس العلاج لفجوة النقد الأجنبى التى نعانى منه أو تضغط على الجنيه المصرى وتدفعه للانخفاض أمام العملات الأجنبية المختلفة خاصة الدولار الأمريكى.
نعانى بشدة من فجوة في النقد الاجنبي، وبدأت هذه المعاناة بعد خروج كل الاموال الساخنة لدينا دفعة واحدةَ العام الماضى.. وزاد من حدة الأزمة أن ذلك حدث في عام زادت فيه أيضا أعباء الديون الخارجية..
المسئولين عن إدارة اقتصادنا كانوا من قبل يرحبون ويهللون بتقارير هذه المنظمات عندما كانت تتناول اقتصادنا بشكل ايجابى أو تتضمن توقعات متفاءلة بخصوص مستقبله.