أكدت الحكومة السورية في البيان الصادر عنها اليوم الجمعة، أنها خففت العقوبات المفروضة على سوريا من عام 2011، وذلك بهدف دعم العمليات الإنسانية هناك بعد الزلزال المدمر الذي تعرضت له البلاد.
كانت الرسالة المصرية واضحة.. صريحة.. لا لبس فيها ولا غموض.. تتسق مع مواقف مصر عامة.. ومن موقفها ضد الإرهاب خاصة.. ومن الرئيس الأسد علي خصوص الخصوص وبما يعني أن مصر مع الشرعية..
تتواصل المساعدات التي تقدمها الدول العربية لسوريا، منذ وقوع الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا يوم الإثنين الماضي، وخلف آلاف القتلى والجرحى.
تتحجج دول عديدة بعدم قدرتها علي التعامل مع المأساة السورية بسبب العقوبات المفروضة عليها وأنها قد تتعرض لمشكلات مع الولايات المتحدة إن قدمت دعما لسوريا!