قال الأنبا موسى القوي في رحلة الجهاد: أفضل لنا أن نموت في الجهاد، من أن نحيا في السقوط ، وهي مقولة تحمل في طياتها حكمة عظيمة يجب أن نتأمل فيها بجدية ومبدأ إذ قررنا أن نحيا به نكون إخترنا الحياة مع الله
على جانبي الطريق، كانت هناك حركة دؤوبة للباعة الجائلين، يعرضون بضائعهم المتنوعة على المارة. كانت هذه الساحة مشهداً مألوفاً في حياة الناس، حيث يختلط فيها صخب البيع والشراء بروائح المأكولات الطازجة..
يوسف البار حينما كان في سجنه تملكه اليأس في لحظة من اللحظات وظن أن الخلاص يمكن أن يأتيه من إنسان وقال لخادم فرعون أن يذكره أمام سيده لعله يخرج من سجنه ويعود لحياته