من الممكن أن يكون المفاوضون على استعداد لمناقشة التنازلات بشأن شبه جزيرة القرم، وإقليم ”دونباس“ وغيرهما من الأراضي المتنازع عليها.
رغم كل ما يحدث في أوكرانيا من أحداث، واهتمام العالم كلها بها، لكن ظاهرة المرتزقة وتجنيدهم للدفاع عن أهداف عسكرية وأمنية ليسوا معنيين بها لازالت تثير قلق العالم.
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون ، الثلاثاء أن روسيا أعادت تموضع عدد قليل من قواتها قرب كييف، لكنها لم تنسحب وربما تحضر للقيام بـ هجوم كبير في مكان آخر من أوكرانيا.
أعلنت واشنطن أنها ترحب بقرارات دول أوروبية طرد دبلوماسيين روس بحسب قناة العربية.
ناقش القادة الحاجة إلى العمل معا لإعادة تشكيل هيكل الطاقة الدولي وتقليل الاعتماد على الهيدروكربونات (النفط والغاز) الروسية.
المؤتمر ”سيرى ما يمكننا حشده من جميع أنحاء العالم لضمان عدم نجاح روسيا في احتلالها وغزوها غير الشرعيين لدولة ذات سيادة“.
فإن ثلاث مسؤولات ألمانيات في الوقت الحالي، يتولين مناصب كبرى وحساسة، فيما فرضت العمليات العسكرية الروسية بأوكرانيا المجاورة واقعًا جديدًا بأوروبا.
وباعتراف الجميع كانت ألمانيا واحدة من الدول التي دفعت في ذلك الوقت الاتحاد الأوروبي إلى فرض عقوبات على روسيا
أكد رئيس وفد روسيا للتفاوض: “أمامنا طريق طويل للتوصل إلى اتفاق مقبول مع أوكرانيا”، بحسب قناة العربية.
وأُعيد فتح السوق الروسي تدريجيا بعد تعليق التداولات بسبب عقوبات غربية واسعة أعقبت بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير.
أعلنت بريطانيا أن وقف القتال في أوكرانيا ليس كافيا لرفع العقوبات عن روسيا بحسب ما نقلت قناة العربية.
لقد قُصفت بشكل عنيف خلال الأيام القليلة الماضية، وهذا هو المكان الذي يتركز فيه الكثير من القوات في أوكرانيا“
أعلنت هولندا أنها ستطرد 17 روسيا بتهمة التجسس بحسب قناة العربية.
أضاف ميخائيل بودولياك، في تصريحاته، أن أوكرانيا لم توقع على أي اتفاقيات مع روسيا حتى الأن، موضحا أن موسكو تشترط إجراء استفتاء للتوصل إلى اتفاق.