وكانت خيرسون واحدة من أصعب ساحات القتال بالنسبة للأوكرانيين، مع تقدم أبطأ مقارنة بالهجوم الأوكراني المتوج بالنجاح حول خاركيف
قال نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، إن موسكو عازمة على اكتشاف المسؤول عن تخريب خطوط أنابيب السيل الشمالي، متهما كل من الولايات المتحدة وأوكرانيا وبولندا.
أوضح ستولتنبرج أن مواصلة دعم الحكومة في كييف هي أفضل وسيلة لمواجهة ما قامت به روسيا من إعلان ضم مناطق من أوكرانيا.
أعلن كذلك أن الولايات المتحدة ستنشر في الأسابيع القادمة استراتيجيتها بشأن منطقة القطب الشمالي، مؤكدا أن واشنطن ستتعاون مع كندا في هذه المنطقة.
كما شددت على أن العقوبات الاقتصادية تضر بنا أكثر مما تضر بموسكو، وتحقق أرباحا قياسية لشركة غازبروم (الروسية). علاوة على ذلك، فإن هذه الإجراءات تخدم مصالح واشنطن
بحسب مصادر الصحيفة، يعتزم الاتحاد الأوروبي التفاوض بشأن إعادة إعمار أوكرانيا بعد النزاع ومع ذلك، يعتقد دبلوماسيو المجتمع الدولي أن الاحتياجات الحالية لكييف أكثر أهمية.
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، مرارا، إن العمليات العسكرية الروسية أدت إلى نتائج مغايرة لما أراده الكرملين، مضيفا أنه أراد أن يطوق الناتو فإذا به يتجه لأن يصبح أوسع نطاقا
خسارة الروس لبلدة ليمان بالاستراتيجية، لأنها كانت تشكل نقطة إمداد رئيسية على الجانب الغربي من إقليم دونباس، حيث ركزت القوات الروسية وجودها طيلة أشهر.
إستخدام الأسلحة النووية التكتيكية ليس بالقرار السهل كما يتصور رئيس الشيشان، حتى وإن نبهت المستشارة السابقة لألمانيا ميركل إلى ضرورة التعامل مع تهديدات بوتين بجدية لأنه مستعد لتنفيذ ما يقول..
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية قبل ذلك بساعات أنها ستسحب القوات من المنطقة نظرا لوجود ”تهديد بالمحاصرة
وناشد البابا فرانسيس، خلال كلمته للجمهور في ساحة القديس بطرس، الرئيس الأوكراني زيلينسكي، بالانفتاح على مقترحات السلام الجادة
ونشر الرئيس الروماني، كلاوس يوهانيس، اليوم الأحد، تغريدة على حسابه الرسمي على تويتر، ذكر فيها أنه وقع إلى جانب رؤساء 7 آخرين من الدول
السيطرة على هذه البلدة ستمثل انتكاسة كبيرة لروسيا لا سيما بعد إعلان رئيسها فلاديمير بوتين ضم منطقة دونيتسك مع ثلاثة أقاليم أخرى إلى بلاده خلال احتفال عارم في موسكو.
أتى ذلك، بعد أن أعلن مسؤولون أوكرانيون أمس السيطرة على قريتين تقعان على مقربة شديدة من معقل ليمان، وهما يامبل الواقعة على بعد نحو 12 كيلومترا جنوب شرقي ليمان
يقول الغرب إن روسيا صادرت بشكل غير قانوني مئات الطائرات الأجنبية، وهو ما تنفيه موسكووقالت كندا وأوروبا قبل التصويت إنهما ستعارضان إعادة انتخاب روسيا بالمجلس.