لعلها من المرات القليلة التي يتوحد فيها العالم علي خوف واحد.. لا فرق بين عربي أو غربي. ولا مسلم أو مسيحي.. ول
نشرت فيديو علي صفحتي فيس بوك شرحت فيه خطورة التجمعات في نشر عدوي فيروس كورونا حتي لا يحدث لمصر ما حدث فى ايطا
الحقيقة ان ردود افعال المصريين علي صفحات التواصل الاجتماعي تجاه انتشار فيروس كورونا في اكثر من دولة بالعالم ك
وهكذا استطعت بعد ساعتين من المشاهدة لفيلم البوسطجي ان أنهيه بالبكاء كالعادة.. الفيلم الذي تجنبت مشاهدته لسنوات