توارثوها بتعاقب الأجيال ولم ولن تنجح أي محاولات لزعزعتها أو التأثير عليها، لأننا يجمعنا وطن واحد وآمال وتطلعات واحدة نحو بناء الجمهورية
زار الشيخ أحمد الشريف الإدريسي، رئيس لجنة المصالحات بمحافظة الأقصر، دير مارجرجس بجبل الرزيقات، وذلك لتهنئة الأخوة الأقباط بمناسبة بالاحتفال السنوي للدير..
جاورجيوس أي مارجرجس وكانت تمنحه للقادة العظام الذين ينتصرون في الحروب وفى بيروت أيضاً يوجد خليج بأسم مارجرجس.
منهزمين من مصر إلى بلادهم أمام هرقل، حدث أنه عند مرورهم على بيت المقدس أحد أمراء الفرس كنيسة الصليب التي شيدتها الملكة هيلانة.
كما طيب الأنبا بيمن أسقف نقادة وقوص بكاتدرائية الشهيد العظيم مارجرجس بدشنا، رفات الشهداء وصلى رفع بخور عشية وتمجيد.
اخرى مع بقية كنائس الدير فى نهاية نفس العصر وبالاتفاق بين هيئة الاثار المصرية قطاع الاثار الاسلامية والقبطية بالاقصر والانبا بيمن تم احياء هذا الاثر .
رسم الانبا بيمن خلال القداس عددًا من أبناء الكنيسة الخريجين والدارسين بمدرسة الشمامسة ومعهد الألحان في رتب إبدياكون (مساعد شماس)، وأغنسطس (قارئ)، وإبصالتس (مرتل).
كما يمتنعون خلال أسبوع الآلام، الذي يعد أقدس أيام السنة، عن الأطعمة ذات المذاق الحلو والعصائر والاكتفاء بأكلة واحده تكون غالبًا من الماء والملح.
وكافة الأنشطة الخدمية والصحي، وتطورات انتشار فيروس كورونا المستجد، وتجنبًا للتجمعات، حمايةً لأبنائنا وللمجتمع تقرر عدم استقبال المهنئين.
ولكن أغلب دول الكتلة السوفيتية السابقة والشرق الأوسط وأثيوبيا يستخدمون تقويم يوليان الذي ظهر في عهد يوليوس قيصر عام 45 للميلاد
شهدت محافظة الاقصر أحداثا وأخبارا مهمة تداولها الأهالي فيما بينهم سواء كانت قد نشرت في المواقع الإخبارية والصحف أو تناولتها صفحات التواصل الاجتماعي.
وذلك تحسبًا لوجود أي أجسام غريبة مع تكثيف تواجد خبراء المفرقعات لعمليات التمشيط بشكل دوري لزيادة التأمين لحين انتهاء الاحتفالات بالدير.
احتفالات المولد وسط إجراءات احترازية لمنع نشر فيروس كورونا المستجد وذلك لمنع إنتشار العدوى بين المواطنين خلال فترة الاحتفالات.
اصطف خلف الأيقونة عدد كبير من الزوار، وتعالت أصوات الترانيم والتسابيح والمدائح والزغاريد من النساء حين رؤيتهن أيقونة الشهيد مارجرجس الروماني
ولقد تمتع الانبا كاراس بقلب نقي وبساطة في كافة معاملاته، فربح بهما محبة الجميع، وجذبت كلماته قلوب أبنائه فكان لها تأثير واضح في نفوس كثيرين”.