وتابعت زاخاروفا أن روسيا لم تعرقل المفاوضات قط، بل أن الوضع في أوكرانيا وصل إلى طريق مسدود لم يترك فرصة للمفاوضات.
الحرب الروسية الأوكرانية، التي دخلت في عامها الثالث تسببت في تغير خريطة مبيعات السلاح في العالم، وذلك مع تصاعد المخاوف من نشوب صراع عالمي واسع تبدأ شرارته من كييف.
تدخل الحرب الروسية الأوكرانية عامها الثالث على التوالي منذ اندلاعها في شهر فبراير من العام 2022، حيث تسببت في عواقب اقتصادية كبيرة
نقلت وسائل إعلام تركية اليوم الجمعة عن الرئيس رجب طيب أردوغان قوله: إن انتخابات 31 مارس ستكون الأخيرة له .
تشير التقارير الصادرة عن صندوق النقد الدولي إلى أن هذه الاضطرابات أدت إلى تحويل مسار 1700 سفينة تجارية تحمل 145 مليون طن من مختلف البضائع
قال ناثان شيتس المحلل الاقتصادي كبير الاقتصاديين لدى مجموعة سيتي جروب المالية بالولايات المتحدة الأمريكية، أن الاقتصاد العالمي سيشهد تباطؤ
نشرت الصفحة الرسمية لمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك إنفوجراف جديدا تحت عنوان
قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأحد، إن بلاده تأمل في أن يناقش زعماء العالم خلال قمة تعقد في سويسرا خلال الأشهر القليلة المقبلة، رؤية كييف للسلام.
قالت ميلوني في مقابلة مع صحيفة إيل جورنال على هامش الزيارة: لو لم تقم روسيا بغزو أوكرانيا، لما كانت حماس - على الأرجح - ستشن مثل هذا الهجوم على إسرائيل .
خاطبت الجنود قائلة: هذا المكان هو رمز فشل موسكو وفخر أوكرانيا. هذا المكان يذكرنا بأن هناك شيئًا أقوى من الصواريخ والحرب، إنه حب الأرض والحرية .
وأشار إلى أن القوات المسلحة الروسية في منطقة العمليات الخاصة، تتصدى لكامل إمكانيات المجمع العسكري الصناعي للناتو.
مع نهاية مارس 2022، واجه التقدم الروسي حالة تعثر، وفي ديسمبر 2022، انخفضت نسبة السيطرة إلى 18%، مع انسحاب قواتها من عدة مناطق.
وبحسب تلك المصادر، فإن إيران أرسلت نحو 400 صاروخ، من بينها فاتح-110 و ذو الفقار ، إلى روسيا.
كشفت السلطات الأوكرانية، في بيان صادر عنها اليوم الجمعة، أعن إحصاءً الهجمات التي شنتها روسيا ضدها منذ اندلاع القتال في الرابع والعشرين من فبراير 2022
كشف مسؤولون أمريكيون أن واشنطن تبحث تزويد الأوكرانيين بصواريخ باليستية قوية جديدة طويلة المدى، من طراز ATACMS، ما سيسمح لأوكرانيا بتوجيه ضربات أبعد داخل شبه جزيرة القرم