دفعت راضيا ثمن موقفك المنحاز لنقابتك ومهنتك، إذ بدأت -من وقتها- أجنحة الشر في الكيد لك، لإبعادك عن عشقك الأول أخبار اليوم، وعن حبك لمهنتك الذي وضعك في صدارة المشهد الصحفي..