يعيش أهالي مدينة جحر الديك في شمال الضفة الغربية بفلسطين كارثة بيئية حقيقية منذ 6 أشهر، جراء منع قوات الاحتلال الإسرائيلي طواقم البلدية من الوصول إلى مكب النفايات الرئيسي في المدينة
أدى آلاف المصلين صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى المبارك، على رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي فرضتها قوات الاحتلال الإسرائيلي
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، حملة مداهمات واسعة في عدة بلدات بالضفة الغربية.
من المرجح أن تؤدي الموافقة السريعة أو بناء المستوطنات غير القانونية بموجب القانون الدولي إلى إلحاق المزيد من الضرر بعلاقة إسرائيل مع إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن
هل المنطقة مقدمة على حرب واسعة النطاق كانت تتحاشاها واشنطن وتحذر منها طرفي الصراع.. أم أن ما يجرى حيلة شيطانية أريد بها إلهاء العالم عما يُفعل بأهل غرة التى تكسب كل يوم تعاطفا عالميًا؟!
وتواجدت قوات الاحتلال أيضا في المنطقة بجانب المستوطنين وتقوم بمنع أي فلسطيني من الدخول، في ظل تهديد المستوطنين للفلسطينيين وإلقاء الحجارة صوب مركباتهم.
القضاء الإسرائيلى جعل من إسرائيل كياناً متجبراً مستكبرا فوق الدول والمنظمة الدولية وعلى قمتها جهازها القضائى
قالت كتائب القسام في بيانها: قتلنا 6 جنود صهاينة وأصبنا آخرين في منطقة الزنة شرق خان يونس واستهدفنا 3 دبابات ميركافا .
وأدان المسؤول الأممي في تقريره لمجلس الأمن مقتل آلاف المدنيين في غزة، وأغلبهم من النساء والأطفال والأفراد المحميين ، مضيفا أنه لا شيء يمكن أن يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني .
واستُشهد عشرات المواطنين، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأصيب آخرون بجروح، منذ فجر اليوم الأربعاء، في قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
كانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية قد أدانت إقدام قوات الاحتلال على منع آلاف المصلين من الضفة الغربية المحتلة والقدس من الوصول إلى المسجد الأقصى المبارك للصلاة فيه
وأفاد شهود عيان بأن قوات الاحتلال منعت عددا من الشبان من الدخول للصلاة في المسجد الأقصى، بالتزامن مع تشديد الإجراءات في الأقصى ومحيطه للشهر الخامس على التوالي.
وذكرت الصحيفة الأمريكية، أن معتقلين فلسطينيين سابقين لدى إسرائيل أكدوا تعرضهم للضرب والإهانة والإجبار على الركوع بوضعيات جلوس مهلكة لأكثر من 20 ساعة.
أدى عدد كبير من الفلسطينيين، اليوم الأحد، صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصي.