خلال السنوات الماضية اتبعت ألمانيا خطة صارمة للقضاء على الجيوب التابعة للإخوان والسلفيين في البلاد، لاسيما بعد تزايد حمية التطرف عالميا
بدرجة كبيرة انتهت التيارات الإسلامية في شكلها التقليدي، واستنساخ تجارب آخرى لم يعد أمرًا ممكنا، في ظل قناعة ترسخت على مدار السنوات الماضية، مفادها أن اللعب بالدين وبطريقة فجة،
بين حين وآخر تظهر العديد من الاقتراحات لإجراء حوارات موسعة مع التيارات المتطرفة بدلا من الاستمرار في مواجهتها، وهذه الآلية وإن كانت مطروحة دائما