إلهي وسيلتي إليك نعمك علي وشفيعي إليك إحسانك إلي. إلهي: أدعوك في الملأ كما تُدعى الأرباب. وأدعوك في الخلا كما تُدعى الأحباب. أقول في الملأ يا إلهي وأقول في الخلاء يا حبيبي..
العقائد هي الأساس والركن الركين للإيمان والإسلام، وهي كما عرفها لنا الرسول الكريم صلى الله عليه وعلى آله الإيمان بوجود الله تعالى ووحدانيته وأنه تعالى لا ضد له ولا ند له ولا شبيه له..
ومن المعلوم أن الخلائق كلها معوزة وفقيرة إليه سبحانه. هنا سؤال يطرح نفسه وهو ماذا وراء خلق الخلق؟. ولماذا خلقنا الله تعالى ؟. الإجابة نجدها في المراد الإلهي الأول الذي أعلنه الحق عز وجل..
يشرح الشيخ متولى الشعراوى للعبد المؤمن احد الطرق الى أن ينال حب الله ورضائه بالتوبة ويشترط فى التوبة ان تكون من القلب وان يحسن ادائها بالقربات الى الله.