تحولت الفيوم بعد 2011 الي حالة من الفوضي المعمارية، سواء في الكتلة السكنية القديمة التي تحولت معالمها، أو الأراضي الزراعية التي تحولت إلي كتل خرسانية متداخلة، هذه الفوضي المعمارية
احتضنت الفيوم العديد من الآثار الإسلامية منها قنطرة اللاهوت وقنطرة خوان اصلباي والمسجد المعلق ومسجد قايتباي ومسجد الروبي وسوق المغاربة