نظم المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط بقاعة النسيح المصري، معرضاً مؤقتاً تحت عنوان الطريق إلى مكة…رحلة نقل كسوة الكعبة المشرفة من القاهرة إلى مكة
كسوة الكعبة، نالت مصر لعديد من الأعوام على شرف صناعة كسوة الكعبة المشرفة وزخرفتها والذي كان يعتز به الشعب المصري والحكام على مر العصور، ولكن مع تولي المملكة العربية السعودية هذه المسؤولية
"ابن الوز عوام" مثل شعبي يذكر عادة على الذين يرثون صنعة عن آبائهم وأجدادهم وهو ما ينطبق على أحمد شوقي القصبجي الذي ورث عن جده وأبيه صناعة كسوة الكعبة.