نحن شعب طيب لازال يتأثر بمظهر المتسولين كبار السن ممن يرتدون الملابس الرثة ويظهرون بمظاهر البؤساء، ولازلنا نخرج من جيوبنا ونعطيهم، رغم أننا نراهم علي نفس الحال منذ سنوات طويلة، وحالهم لم يتغير!
الظاهرة -يا سادة- بلغت بالفعل حدا غير معقول.. وهي ممتدة قبل الأزمة الحالية بسنوات طويلة لكن تكاثر العاملين بها وزادت ألاعيبهم وإرتفع مستوي تنسيقهم..
التسول لم يعد مجرد تصرف غير آدمي، ولكن بعض المتسولين يرتكبون جرائم قتل لأتف الأسباب