توقفت أمام شهادة محمد حسين يعقوب في المحكمة مدفوعاً بكثير من الفضول الصحفي، ثم تابعت تعاطي الإعلام معها، وتعليقات رجال الدين عليها، وما تبع ذلك من جدل حول الرجل ومواقفه..
لا أمتلك الأدوات التي تؤهلني للحكم على محتوى خطبه، لكن شيئاً بداخلي يأخذني بعيداً عن هذه النوعية من الدعاة، ربما بسبب طريقته التي لا أميل إليها، أو لأنني تشبعت في الصغر من تقبيل أيادي دعاة..