يعيش رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون لحظات حالكة في تاريخه السياسي على خلفية أزمة ما يعرف بفضيحة «بارتي جيت»، والتي فتحت الباب للتصويت على سحب الثقة من جونسون
ويتواصل التحقيق مع النائب البرلماني نيل باريش، فيما يتعلق بفضيحة مشاهدته لأفلام إباحية أثناء تواجده داخل مجلس العموم، وسط مطالبات بسرعة طرده من المجلس.
النائبة عن حزب الخضر البريطاني كارولين لوكاس قالت إن 56 نائبا يخضعون للتحقيق بتهمة سوء السلوك الجنسي
في جلسة الأسئلة الموجهة إلى رئيس الوزراء البريطاني بمجلس العموم، قالت النائبة عن حزب الخضر، كارولين لوكاس، إن 56 نائبا يخضعون للتحقيق من قبل السلطات البرلمانية بتهمة سوء السلوك الجنسي
اعلن النائب عن حزب المحافظين البريطاني توم توجندهات نيته للترشح لمنصب رئيس وزراء بريطانيا خلفا لبوريس جونسن الذي تزداد الضغوط حولة بسبب توجيه اتهامات جديدة له بالكذب
كان باترسون يشغل هذا المقعد منذ 1997 واضطر للاستقالة إثر فضيحة سياسية. وكان قد حصل في الانتخابات الأخيرة التي جرت في 2019 على 62,7 % من الأصوات وأغلبية مريحة من 23 ألف صوت.
كانت نوكس، وهي عضوة برلمان عن دائرة "رومسي وساوثامبتون نورث" منذ عام 2010، مرشحة حزب المحافظين عن الدائرة عندما حدثت الواقعة المزعومة في مؤتمر 2003 في مدينة بلاكبول.
سجل حزب المحافظين الذي يتزعمه رئيس الوزراء بوريس جونسون، انتصاراً تاريخياً في هارتلبول حيث انتخبت نائباً محافظاُ للمرة الأولى منذ أكثر من خمسين عاماً في المعقل العمالي، شمال شرق بريطانيا.