عرفته في منتصف السبعينات من القرن الماضى حينما إلتحقت بالعمل في مجلة روزاليوسف، وطلب من الأستاذ عبدالرحمن الشرقاوي رئيس مجلس الإدارة وقتها أن أعمل تحت قيادة فتحى غانم..
أنا ألتمس العذر للقارئ الذى أصبح ساخطا على الصحافة القومية لما تحتويه من موضوعات لا تخصه في شيء، ولما تحمله من أخبار ورديه لا تعبر بصدق عن معاناته اليومية في الشارع، ولا تناقش قضاياه وهمومه الحياتية
من الأسماء التى أحبها وأعشق ابداعها العبقرى يحيى حقي، فهو الساحر الذى يغوص في اعماق الحياة المصرية، وله رسالة عبر عنها بعبقرية فى قصة قنديل أم هاشم سواء القصة المطبوعة أو الفيلم..
وضعت في حيرة شديدة هذا الأسبوع بين عدد من القضايا والموضوعات التي تستحق الكتابة, وكان الموضوع الأول ما أثير عبر مواقع التواصل الاجتماعي من جدل حول الدراما الرمضانية, والذي حسم بصرخة..