ذكر وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، أن الوقت حان لتغيير طريقة المواجهة في الشمال، وذلك في إشارة إلى حزب الله اللبناني، بعد الهجوم الصاروخي الذي شنه مؤخرا على شمال تل أبيب.
تفرض بريطانيا بموجب هذه الإجراءات قيودا صارمة على أموال وسفر الأفراد الأربعة، الذين قالت إنهم متورطون في انتهاكات مشينة لحقوق الإنسان .
أفادت هيئة البث الإسرائيلية، بأن بن غفير، استمر في السجال، قائلا: سنكرر المحادثة في المرة الرابعة والخامسة أيضا ولا يمكن أن يكون هناك وضع يقترب فيه أطفال ونساء من الجدار
احتج بن غفير، خلال اجتماع الحكومة الذي عقد في القاعدة العسكرية جوليس جنوبي إسرائيل، على دفع الجيش للشرطة من أجل تفريق متظاهرين
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك، في مؤتمر صحفي اليوم الخميس، إن نتنياهو يتصرف كعبد لوزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي المتطرف، إيتمار بن غفير.
سبق لبن غفير أن هدد بتفكيك الحكومة والانسحاب منها، في حال أعلن عن التوصل لوقف إطلاق نار نهائي في قطاع غزة.
صفقة تبادل الأسرى، كشفت تقارير إعلامية عن اقتراب التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس يتم بموجبه تبادل الأسرى بين الجانبين ووقف مؤقت لإطلاق النار في غزة.
هاجم وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، اليوم الأحد، الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بسبب ضغوطه على حكومة نتنياهو بعقد صفقة لتبادل الأسرى مع حماس وقف العدوان الغاشم.
كان البيت الأبيض ووزارتي الخارجية والخزانة الأمربكيتين يعملون بهدوء منذ أسابيع على العقوبات الصادرة عن بايدن، ضد 4 مستوطنين إسرائيليين بالضفة الغربية، حسبما ذكر موقع أكسيوس
شدد على أن إسرائيل لا تستطيع تحمل رئيس وزراء جبان، نحن بحاجة إلى رئيس وزراء شجاع يعرف كيف يتعامل مع المظاهرات أمام منزله و ويقف بشجاعة في وجه المتطرفين في حكومته من أجل عودة المخطوفين .
ذكرت مصادر إسرائيلية أن نتنياهو وافق من حيث المبدأ على إطار الاتفاق المقترح، بينما أبدت حماس انفتاحها لكن لم تقدم ردا نهائيا بعد.
تبلغ تكلفة هذه الميليشيا المسلحة 31 مليون دولار من خزائن دولة الاحتلال التي تعاني من أزمات جراء العدوان على غزة.
وقال بن غفير إنه اتفق مع نتنياهو على إنشاء الحرس وطني في إسرائيل، و هما من سيقررا وليس الوزير غالانت، كيفية عمل الحرس .
يشار إلى أن اللجنة التي أُنشئت لفحص إنشاء الحرس الوطني قد اجتمعت 10 مرات بالفعل. في المناقشات التي دارت، ظهر العديد من الخبراء الأمنيين أمام اللجنة، بعضهم كان رفيع المستوى في الجيش الإسرائيلي
أثار هروب ابناء قادة الاحتلال الإسرائيلي من الحرب، والزج بأخرين أقل في المكانة في آتون الحرب الشعواء على غزة حالة واسعة من الجدل داخل أروقة المجتمع الإسرائيلي