الصوم هو قبول كلمة السيد المسيح المتجسد، واستقباله في قلوبنا، هو أيضاً اذلال النفس قبل اذلال الجسد، هوسلاح فعال لمحاربة التجارب والأراوح الشريرة..
وفيما كان القديس أغناطيوس بطريرك أنطاكية ذاهباً إلى روما للاستشهاد، مَرَّ على مدينة سميرنا فخرج القديس بوليكاربوس لملاقاته وعانقه وقَبَّل قيوده.
وقالت الكنيسة إن الله خلق الإنسان متميزا فريدًا، إذ يقول الكتاب المقدس عن خلقة الإنسان وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا (تك ١: ٢٦)، أي أن الله أراد من البدء أن يكون الإنسان.
سنة 53 للشهداء (337م) تنيَّح القديس أوسطاسيوس بطريرك أنطاكية. وُلِدَ في بمفيلية في أواسط القرن الثالث
وتنيَّح الأب القديس أبو فانا في أيام الإمبراطور ثيئودوسيوس الكبير، وُلِدَ هذا القديس من أبوين مسيحيين تقيين، ربيَّاه في مخافة الله وحفظ وصاياه
وبعد صراع طويل مع المرض توفي الانبا بسنتي عن عمر قارب ٨٣ سنة، بعد أن قضى في الحياة الرهبانية أكثر من ٥٣ سنة منها ٣٨ أسقفًا.
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، ذكرى نياحة القديس أغابيطوس الأسقف. سنة 52 للشهداء ( 336م )، تنيَّح القديس أغابيطوس أسقف سينادا في فريجيَّة..
كان القديس أحد ضباط الجيش الذي يحارب ضد الفُرس. وأثناء الحرب ارتد دقلديانوس عن الإيمان بالسيد المسيح وعبد الأوثان
وشارك في فعاليات الحفل الدكتور القس ماجد كرم، نائب رئيس سنودس النيل الإنجيلي، والدكتور القس رفعت فتحي
تنيَّح القديس ماروتا أسقف ميافرقين من بلاد ما بين النهرين. كان ماروتا فاضلاً عالماً، أوفده الملك ثاؤدوسيوس الكبير إلى سابور ملك الفُرس لمفاوضته في أمر الهدنة التي كانا يرغبان في توقيعها.
سنة 636 للشهداء (920م) تنيَّح البابا القديس غبريال الأول البطريرك السابع والخمسون من بطاركة الكرازة المرقسية.
سنة 95 للشهداء (379م) تنيَّح البابا القديس بطرس الثاني البطريرك الحادي والعشرون من بطاركة الكرازة المرقسية
سنة 381م تنيَّح القديس ملاتيوس المعترف بطريرك أنطاكية. رُسم أسقفاً على سبسطية سنة 357م، ولقساوة شعبها تركها وانفرد قرب مدينة حَلَب بالشام
استشهد القديس مينا الراهب الذي بإحدى بلاد أخميم من أبوين مسيحيين وكانت مهنة والده الفلاحة. رباه والده تربية مسيحية حقيقية
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا جوارجيوس صلوات رسامة ٢٥ من أبناء الكنيسة في رتبة اغنسطس، و ٦٧ آخرين في رتبة إبصالتس.