وهو معكم أين ما كنتم، إن من تمام نعمة الله على عباده المؤمنين والموحدين، أنهم دائما في معيته وحفظه ورعايته فهو معهم في كل مكان.
حقيقة الحزن ألَّا يكون المرء في معية الله، فيبقى وحيدًا يكابد أحزانه، فاستشعار معية الله يورث السكينة والطمأنينة، و إذا استشعَر المرءُ بأنَّه في معيةِ اللهِ وفي حِفظِه ورعايتِه أحبَّه وأطاعَه..
أكدت الأوقاف أن موضوع خطبة الجمعة اليوم هو الدخول في معية الله
أكد الدكتور خالد بدير من علماء الأوقاف أن معية الله لها أهمية كبيرة في حياة الإنسان