أن الله مع العبد المؤمن؛ ومن كان الله معه، فمعه النصر والقوة والتأييد والسداد، ومن كان الله معه، فقد فاز فوزًا عظيمًا، مصداقا لقوله تعالى في كتابه الكريم “وهو
معية الله تعالي تعني كنفه سبحانه وتعالى، ونظره جل جلاله بعين العناية الإلهية، ومن يقيمه عز وجل في معيته فهو الآمن المؤمن المحفوظ والممدود والمنصور والمؤيد، وهو المهتدي السالم من شرور النفس وأهوائها..
وهو معكم أين ما كنتم، إن من تمام نعمة الله على عباده المؤمنين والموحدين، أنهم دائما في معيته وحفظه ورعايته فهو معهم في كل مكان.
حقيقة الحزن ألَّا يكون المرء في معية الله، فيبقى وحيدًا يكابد أحزانه، فاستشعار معية الله يورث السكينة والطمأنينة، و إذا استشعَر المرءُ بأنَّه في معيةِ اللهِ وفي حِفظِه ورعايتِه أحبَّه وأطاعَه..
أكدت الأوقاف أن موضوع خطبة الجمعة اليوم هو الدخول في معية الله
أكد الدكتور خالد بدير من علماء الأوقاف أن معية الله لها أهمية كبيرة في حياة الإنسان