ويعيش العالم، خلال الأسابيع الأخيرة، على صفيح ساخن، ترقباً لهجوم إيراني محتمل، رداً على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، في طهران.
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، مساء اليوم الثلاثاء، بأن ثلاثة انفجارات عنيفة هزت مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي شرق سوريا.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن 18 مقاتلًا موالين لإيران على الأقل قُتلوا في ضربات جوية بشرق سوريا، خمسة منهم في دير الزور
دمرت الاستخبارات التركية نحو 50 من منشآت البنية التحتية لحزب العمال الكردستاني في عين العرب والقامشلي وعامودا بشمال شرق سوريا، حسبما نقلت وكالة الأناضول عن مصادر أمنية
روسيا لديها معلومات تفيد بأن الولايات المتحدة تعزز وجودها العسكري في سوريا ،
كانت الإدارة الذاتية أعلنت، مطلع الأسبوع، انطلاق محاكمة مسلحي داعش ، مُرجعة قرارها إلى تقاعس المجتمع الدولي رغم مناشدة دول العالم بإعادة مواطنيها المحتجزين في مخيمات وسجون مكتظة شمال سوريا.
وتعد هذه المنطقة الحدودية من أبرز مناطق نفوذ إيران والمجموعات الموالية لها في سوريا، وبينها فصائل عراقية.
قال مصدر طبي في مدينة دير الزور شرق سوريا إن 4 مدنيين قتلوا وأصيب 20 آخرين جراء اعتداء على حافلة ركاب على طريق دير الزور - تدمر بمنطقة شولا اليوم الخميس .
بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد واصل "داعش" عملياته في مناطق نفوذ قوات سوريا الديمقراطية عبر هجمات مسلحة وتنفيذ اغتيالات بأشكال مختلفة كإطلاق الرصاص والقتل بأداة حادة.
أكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن موسكو لا تؤيد خطة نقل المساعدات إلى سوريا عن طريق معبري باب الهوى على الحدود مع تركيا والعراق..
وقال المرصد إنّ سلاح الجو الإسرائيلي “شنّ أكثر من 18 ضربة جوية في المنطقة الممتدة من مدينة دير الزور إلى الحدود السورية العراقية في بادية البوكمال”.