حفلات عديدة أقيمت في العاصمة السعودية كانت محل ترحيب وإحتفاء ومشاركة شعبية كبيرة من أبناء شعبنا ربما آخرها كانت حفلة تكريم الموسيقار والمبدع الكبير الراحل محمد الموجي..
فكم من الناس ينتقدون أقوال الله فى الكتب المقدسة، بتفسيراتهم الخاطئة ويبثونها للناس البسطاء، والجميع يؤمن بالنصوص الإلهية ويعلم تماماً أنه لا يوجد غذاء روحى للإنسان غير كلمات الله..
ومن الأساليب القذرة إسلوب فرق تسد ذلك الأسلوب الإستعماري القديم الذي يراد به القضاء على وحدة الصف وشقه وذلك بالعمل على إشعال نار الفتنة بين قطبي شعبنا العظيم المسلمين والمسيحيين.
أعداء مصر الخمسة حددهم المؤلف وفقاً لرؤيته، فكان من بينهم الثلاثة التقليديين، الفقر والجهل والمرض، ذلك الثالوث الكفيل بتدمير أي مجتمع، وأضاف إليهما عدوين هما الظلم والفوضى..
وبغض النظر عن قيمة الجامعة العربية ودورها من عدمه إلا أن حتي الكويت الشقيقة نفسها لو قالت رأيها في الأمر لأيدت وبشدة إبقاء الجامعة العربية في القاهرة!