بالأحاديث النبوية، كنوز الأذكار تعرف عليها
ذكر الله سبحانه وتعالى الأذكار طمأنينة للقلب وسكون للنفس، كما قال تعالى: {أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28]. والأذكار -كما قال الإمام ابن القيم رحمه الله-هي عبودية القلب واللسان، وهي شيءغير مؤقت، بل إن العباد مأمورون بالأذكار وبذكر الله في كل حال، قيامًا، وقعودًا، وعلى جنوبهم،