وصفت الصحيفة الحدث قائلة: بعد أكثر من 10000 هجوم جوي ناجح، وقعت في الأيام الماضية حادثة غير عادية في قطاع غزة .
انتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت الحكومة الحالية وعلى رأسها بنيامين نتنياهو، واصفا إياها بالإرهابية.
لفتت المصادر إلى أن القاهرة تؤكد ضرورة فتح المجال أمام إدخال أكبر قدر من المساعدات الإنسانية والطبية خاصة مع توقف عدد المستشفيات عن العمل لا سيما في منطقة شمال القطاع
اعدام الاسرى ، قال الدكتور رفعت سيد احمد ،الخبير الاستراتيجى والمفكر القومى ان مطالبة وزير اسرائيلى باعدام الاسرى الفلسطينيين امر ليس جديد على اسرائيل
تحدثت تقارير عبرية مؤخرا عن أن الحرب على غزة ساهمت في تعميق الخلافات بين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف جالانت واحيت الأزمة القديمة بين الطرفين
وتابعت أنه تم بالفعل استدعاء جالانت للاجتماع لكن حدث في الوقت نفسه الذي قرر فيه مكتب وزير الدفاع عقد مؤتمر صحفي خاص به وكان قد أرسل دعوة إلى وسائل الإعلام.
للمرة الأولى، ينضم لمسيرة تل أبيب، الرهائن المحررون، ومن بينهم يلينا تروبانوف، التي لا يزال ابنها ساشا في الأسر.
ويعتبر وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من أكثر الوزراء تطرفا وتشددا إزاء الشعب الفلسطيني، فدائما ما كان يدعم عمليات اقتحام المسجد الأقصى التي ينفذها المستوطنين الإسرائيليين.
واضاف الرقب : لازال امامنا وقت طويل للحديث عن وقف هذه الحرب لصالح الشعب الفلسطيني ، لكن نعول الي ان هذه الهدنة قد تفتح المجال في سياسة تبريد الحرب ليكون هناك في المستقبل انهاء لهذه الحرب.
قال الدكتور طارق فهمى ،الخبير الاستراتيجى وأستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة إن ورقة الرهائن الإسرائيليين تعد من أهم الأوراق التى تمتلكها حركة حماس والجهاد وهذه الورقة ستطيل عمر حماس
العملية البرية في غزة، دعت الخارجية الإسرائيلية، مجلس الأمن لتطبيق قراره بالإفراج عن المختطفين ولا مجال لهدن إنسانية دون عودتهم.
حكومة نتنياهو تريد تجريف شمال غزة وإنشاء منطقة أمنية عازلة وهو ما يعني ضم أراض فلسطينية.
المجتمع الدولى وفي القلب منه أمريكا وأوروبا شركاء في سفك دماء الأبرياء حين رفضوا أي هدنة إنسانية، وارتضوا ب جرائم حرب عنصرية تنسف كل دعاوى الزيف والبهتان التحضر وحقوق الإنسان التي طالما صدعونا بها..
أكد الدكتور رفعت سيد أحمد الخبير الاستراتيجى، إن المظاهرات التي اندلعت في إسرائيل للمطالبة بالإفراج عن الاسرى الاسرائيليين ستكتب نهاية بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال